"جنين..9 بين شهيد ومصاب في بلدة قباطية وترويع طلبة مدارس البلدة"
"الجليل..قتيلان ونحو 16 مصاب بين صفوف الجنود الإسرائيليين"
عواصم-وكالات
"كمين قرب الكويتي في رفح"
وقدرت وزارة الصحة الفلسطينية، عدد الشهداء والمصابين، نتيجة الحرب على غزة، بنحو 41252 شهيد، و 95497 مصاب.
وقالت المقاومة الفلسطينية، أنها أوقعت رتلاً من آليات العدو، في كمين مركب بمحيط المستشفى الكويتي في رفح، حيث تم تفجير ناقلة جند، واستهداف آخريين.
وتعرضت خيم النازحين، في الزوايدة، لمداهمة مياه "الصرف الصحي"، نتيجة تعطل محطة ضخ الصرف الصحفي المركزية، نتيجة عدم توافر قطع الغيار اللازمة لصيانتها، وفق بلدية الزوايدة.
"الاحتلال يهاجم قباطية جنين ويحاصر مدرسة"
داهمت قوات الاحتلال، عدة مناطق في الضفة الغربية، واعتقلت عدد من الفلسطينيين، فيما اندلعت مواجهات مسلحة مع الشبان الفلسطينيين، في عدد منها.
وذكرت مصادر صحفية، أن اشتباكات مسلحة، بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، واستهداف منزل محاصر في بلدة قباطية، بمحافظة جنين، نجم عنها 4 شهداء من الفلسطينيين، وأصيب 5 أخرين، وإصابة جُندي إسرائيلي.
وتعرضت مدرسة عزت أبو الرب، في بلدة القباطية بجنين، لإقتحام 3 آليات من آليات الاحتلال لها، كما واعتلى القناصة محيط تجمع مدارس البلدة، وفتحوا النيران، بالتزامن مع العملية العسكرية في البلدة.
وقالت القناة i24 ، أن قوات الاحتلال عثرت على فتحتي نفق شمال الضفة الغربية، وتقدر قوات الاحتلال وجود المزيد من تلك الأنفاق، دون ذكر تفاصيل حول طبيعة تلك الأنفاق.
وقالت مصادر محلية، أن سلطات الاحتلال، استحوذت على 7 دونمات، و 739 مترًا، من أراضي بلدة بيت ليد، شرق طولكرم.
"قتيلان على الجبهة الشمالية ووتيرة المواجهة تتصاعد"
قُتل نحو 2 من الجنود، إذ قُتل جُنديًا، نتيجة استهداف تل حاي، شمالي إسرائيل، نتيجة انفجار صاروخ مضاد للدروع، وقُتل الآخر قرب يعرا، بهجوم مسيرة، كما وأصيب 16 أخرين، نتيجة حوادث استهداف متفرقة لمنطقة الجليل.
وفي جنين، أصيب جُنديًا إسرائيليًا، خلال مواجهات مسلحة مع الفلسطينيين، في بلدة القباطية.
وعقد رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، محادثة أمنية، في مقر وزارة الدفاع وقيادة الأركان، بالتزامن مع التطورات الدراماتيكية مع الجانب اللبناني.
وقال وزير الدفاع، يوآف غالانت، أن المرحلة الجديدة من الحرب، تنطوي على فرص، ومخاطر جسيمة، مُشيرًا أن العمليات ضد حزب الله اللبناني، ستستمر وتيرتها، والحزب بات يشعر أنه مُلاحق.
وقالت القناة 14 العبرية، أن الجيش سيزيد من هجماته على لبنان، فيما أنهت الفرقة 98، والتي غادرت غزة مؤخرًا، اجتماعًا مع قائد المنطقة الشمالية.
ورصدت أرتال عسكرية إسرائيلية، وهي تتجه نحو الحدود الشمالية مع لبنان، وفق موقع كود كود العبري، فيما تلقى عدد من الإسرائيليين رسائل تنبيه على الهواتف، تطلب منهم التوجه نحو الملاجئ، يرجح أن مصدرها إيران، وتطلب منهم توديع أحبائهم، ولكنهم سيرونهم خلال ساعات بالجحيم.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية، أن مُقترحًا جديدًا، يتم الإعداد له، يتضمن السماح ليحيى السنوار وآخرين بمغادرة آمنة من غزة، ويُعيد "جميع" الرهائن المتواجدين في القطاع، وإنهاء الحرب وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين، من المرجح عرضه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، من قبل رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، نهاية الشهر الحالي.
وكشفت مصادر استخبارية، في حديث لنيويورك تايمز، أن الشركة الهنغارية، والتي وردت هواتف بيجر، هي واجهة للمخابرات الإسرائيلية، ولكن حزب الله اللبناني لا يعلم بعلاقة الشركة بإسرائيل.
وقالت مصادر عبرية، أن الشرطة أحبطت محاولة إيرانية، لإغتيال شخصية هامة، بواسطة رجل أعمال فلسطيني، من سكان إسرائيل "الداخل المحتل"، تم إلقاء القبض.
"حزب الله يفتح تحقيقًا ويتعهد بمواصلة المواجهة"
واصل حزب الله اللبناني والجيش الإسرائيلي، تبادل إطلاق النيران، وتحدث موقع واللا العبري، عن حدوث اشتباكات مسلحة بين مسلحي الحزب، وجنود إسرائيليين، فيما أصيب 4 لنانيين نتيجة غارات استهدفت بلدة الحنية.
وبلغت أخر حصيلة حوادث التفجيرات التي وقعت أمس الأربعاء في لبنان، وفق آرقام وزارة الصحة، 20 قتيلاً، ونحو 450 مصاب أخرين، ما يرفع الحصيلة الإجمالية، إلى نحو 32 قتيلاً، ونحو 5450 مصاب.
وفي كلمةٍ له، أعلن الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، مواصلة المواجهة مع إسرائيل، رغم تلك التفجيرات، والتي استهدفت الحاضنة الشعبية للحزب، وأضاف أنه تم تشكيل لجان للتحقيق في الحادثة، وأن إعادة سكان الشمال الإسرائيلي، يتطلب وقف الحرب على غزة، وأن التصعيد سيوسع نطاق النزوح من قبل سكان الشمال.
وقالت الفصائل العراقية، أنها استهدفت حيفا بمسيرة استهدف هدفًا إسرائيليًا.
ووصلت اليوم الخميس، الدفعة الرابعة من كوادر مستشفى الأردن الميداني "نابلس 4"، إلى منطقة نابلس بالضفة الغربية، تزامنًا مع حراكٍ أردني لافت، في تعزيز المجهود الطبي لدى الأشقاء الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة، في ظروف الحرب الحالية.
"استهداف اليهود في أثيوبيا وتركيا تراجع هواتف أجهزتها الأمنية"
قالت صحيفة يديعوت أحرنوت، أن تركيا بادرت لفحص الهواتف بحوزة قواتها الأمنية، خشية من تكرار سيناريو لبنان لدى قواتها، فيما حذت العراق وسوريا حذوها.
وتعرض 10 من اليهود، لحوادث قتل وخطف، في أثيوبيا، خلال انتظارهم الهجرة نحو إسرائيل، وفق مصادر عبرية.
وحذر وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، من التصعيد في المنطقة، في حين أجل وزير الدفاع الامريكي، لويد أوستن، زيارته المقررة إلى إسرائيل لموعد لاحق.
وطالب الأمين العام للأمم المتحدة، أنتونيو غوتيريش، المجتمع الدولي، بضرورة تكثيف الجهود لوقف الحرب في أقرب وقت.
وقال السيناتور الأمريكي، بيرني ساندرز، أن حرب إسرائيل على غزة، تستهدف الفلسطينيين، وليس فقط حماس، وأنها تستخدم الأسلحة الأمريكية بشكل مخالف للقانون الدولي، وأن 90% من الفلسطينيين تعرضوا للتهجير، ومنهم 60% من الأطفال والنسوة، وأانه يعتزم التقدم بمشروع لوقف بيع أسلحة لإسرائيل بقيمة 20 مليار دولار، للتصويت عليه في الكونغرس.
وقالت النائبة الديمقراطية بالكونغرس الأمريكي، أوكازيو كورتيز، أن الهجوم الذي تعرضت له لبنان، يمثل انتهاكًا للقانون الدولي الإنساني.
وأعلنت شركة icom اليابانية، أنها تُحقق في عملية تفجير هواتف تحمل شعارها في لبنان، أمس الأربعاء، ما تسبب بقتلى ومصابين، وفق السلطات المحلية اللبنانية.
(الذنيبات نيوز)